وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، للسيدة سهلى ورق زودي، عن أحر التهاني وأصدق المتمنيات للشعب الإثيوبي بتحقيق ما يصبو إليه من مزيد التقدم والنماء.
ومما جاء في برقية جلالة الملك، "وأغتنم هذه المناسبة، لأشيد بالتطور الحثيث الذي تشهده علاقات التعاون البناء القائمة بين بلدينا، والتي نحرص سويا على تعزيزها والمضي قدما في استثمار مختلف الفرص والإمكانات الكفيلة بالارتقاء بها إلى المستوى الرفيع الذي نطمح إليه، خدمة للمصالح المشتركة لشعبينا الشقيقين".